مادة اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي: التلوث البيئي ص117 من الكتاب المدرسي الجديد
الميدان: فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ودراسة النص )
تحضير نص إنقاذ البيئة السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
الوضعية المشكل الانطلاقيَّة :
بالرغم من الدور الكبير الذي تلعبه الهيئات الإدارية المركزية و المحلية ،تبقى مسألة البيئة قضية تقتضي جميع الجهود،بحيث أصبح للأفراد مشاركة قوية في حماية البيئة ،و هذا ما جسده الميثاق العالمي للطبيعة بستوكهولم في السويد عام 1973،بموجب المادة 24.
و تجسدت هذه المشاركة بإنشاء الجمعيات التي تتبنى مبادئ حماية البيئة و الدفاع عنها و التي تحمل على عاتقها رسالة رفع مستوى الوعي البيئي لدى المواطنين .
أسئلة الفهم:
- متى بدأت الجزائر هذه السياسة الطاقوية؟ منذ أوائل الثمانينات، ما الغرض من ذلك؟ ربط عشرين قرية في أقصى الجنوب بالطاقة الشمسية .
- هل توقفت عند ذلك ؟لا بل وسعت إلى تحرير نقل المنتجات وتوزيعها ، مع إنشاء مؤسسات للمراقبة .
- وهل وضعت الدولة مخططا لذلك؟ نعم ،وضعت مخططا علميا ...
- كيف اعتبرت الكاتبة قطاع النقل ؟اعتبرته من القطاعات الرئيسة.
- لم ؟لأنها تساهم في الاحتباس الحراري .
- وهل لها حظٌّ من الاهتمام ؟نعم ، من خلال تجديد المركبات للحد من التلوث .
- هل تأثرت الجزائر بالاحتباس الحراري ؟نعم ،وهل فعلت ما تحارب به ذلك ؟ نعم ، وذلك بتنفيذ تدابير التكيف.
- لم اختارت الكاتبة الاستثمار في الصحة البشرية ؟لأن الإنسان هو المتأثر الأكبر بكل تلك الظواهر.
- هل أدرك العالم خطورة هذه الكوارث على الإنسان ، أم يظن أنَّها تؤثر على البيئة فقط ؟ قد أدرك الإنسان ذلك.
شرح المفردات:
تبنّت: قبلت . أخذت به
ترْقية: زيادة واجبات و مرتبة
تمييع: حوله الى وسائل
شح : قلة
الهشة : اللينة
السهبية : السهوب
الفكرة العامة :
- الكاتبة توضح كيفية انقاد الانسان للبيئة و ذلك من خلال ما تبنته الجزائر و من خلال الاستثمار في في الصحة البشرية.
الأفكار الاساسية :
1- ذكر الكاتبة لمصادر انظف من خلال السياسة التي تبنتها الجزائر.
2- ذكر الكاتبة لمشكل الاحتباس الحراري الذي يعاني منه العالم والجزائر خصوصا مع ذكر الحخلول المقترحة للحد منه.
3- اقتراح الكاتبة للاستثمار الامثل الذي يوصلنا الى بر الامان الا و هو الاستثمار في الصحة البشرية.
المغزى العام من النص :
- انقاذ البيئة واجب الجميع سلطات و شعب.
الدراسة الأدبية ( أتذوق النص ):
- ما نوع التلوث الذي ركَّزت عليه الكاتبة؟ الاحتباس الحراري.
- ما المراد من قول الكاتبة ( وتبقى الصحة البشرية...الأغذية) .
- أرادت الكاتبة بذلك أن تلفت انتباهنا إلى أنَّ الخاسر الأكبر هو الإنسان عندما تكثر تلك المخاطر وتتفاقم .
- تقول الكاتبة :'' لأنَّها بدأت فعلا تعيش ...زحف التصحر'' ، ورد في هذه الجملة ما يدل على معنى غير حقيقي ، استخرجه وحدد معناه .
- التعبير المجازي في الجملة هو ذكرها للجزائر بأنَّها تعيش أزمة ، لكنَّ المقصد ليست الجزائر بل سكَّانها ، والمعنى المراد من ذلك توضيح الكاتبة للخطر المحدق بنا وتقريبه .
- في النص كلمات تنتمي لعائلة واحدة هي :سيرغاز– بيتروكيميائية – الغاز الطبيعي – الوقود . أمَّا فعلها الأصلي فهو الطاقة ويسمى ذلك بالحقل الدلالي .
المقطع التعليمي: التلوث البيئي ص117 من الكتاب المدرسي الجديد
الميدان: فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ودراسة النص )
تحضير نص إنقاذ البيئة السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
الوضعية المشكل الانطلاقيَّة :
بالرغم من الدور الكبير الذي تلعبه الهيئات الإدارية المركزية و المحلية ،تبقى مسألة البيئة قضية تقتضي جميع الجهود،بحيث أصبح للأفراد مشاركة قوية في حماية البيئة ،و هذا ما جسده الميثاق العالمي للطبيعة بستوكهولم في السويد عام 1973،بموجب المادة 24.
و تجسدت هذه المشاركة بإنشاء الجمعيات التي تتبنى مبادئ حماية البيئة و الدفاع عنها و التي تحمل على عاتقها رسالة رفع مستوى الوعي البيئي لدى المواطنين .
أسئلة الفهم:
- متى بدأت الجزائر هذه السياسة الطاقوية؟ منذ أوائل الثمانينات، ما الغرض من ذلك؟ ربط عشرين قرية في أقصى الجنوب بالطاقة الشمسية .
- هل توقفت عند ذلك ؟لا بل وسعت إلى تحرير نقل المنتجات وتوزيعها ، مع إنشاء مؤسسات للمراقبة .
- وهل وضعت الدولة مخططا لذلك؟ نعم ،وضعت مخططا علميا ...
- كيف اعتبرت الكاتبة قطاع النقل ؟اعتبرته من القطاعات الرئيسة.
- لم ؟لأنها تساهم في الاحتباس الحراري .
- وهل لها حظٌّ من الاهتمام ؟نعم ، من خلال تجديد المركبات للحد من التلوث .
- هل تأثرت الجزائر بالاحتباس الحراري ؟نعم ،وهل فعلت ما تحارب به ذلك ؟ نعم ، وذلك بتنفيذ تدابير التكيف.
- لم اختارت الكاتبة الاستثمار في الصحة البشرية ؟لأن الإنسان هو المتأثر الأكبر بكل تلك الظواهر.
- هل أدرك العالم خطورة هذه الكوارث على الإنسان ، أم يظن أنَّها تؤثر على البيئة فقط ؟ قد أدرك الإنسان ذلك.
شرح المفردات:
تبنّت: قبلت . أخذت به
ترْقية: زيادة واجبات و مرتبة
تمييع: حوله الى وسائل
شح : قلة
الهشة : اللينة
السهبية : السهوب
الفكرة العامة :
- الكاتبة توضح كيفية انقاد الانسان للبيئة و ذلك من خلال ما تبنته الجزائر و من خلال الاستثمار في في الصحة البشرية.
الأفكار الاساسية :
1- ذكر الكاتبة لمصادر انظف من خلال السياسة التي تبنتها الجزائر.
2- ذكر الكاتبة لمشكل الاحتباس الحراري الذي يعاني منه العالم والجزائر خصوصا مع ذكر الحخلول المقترحة للحد منه.
3- اقتراح الكاتبة للاستثمار الامثل الذي يوصلنا الى بر الامان الا و هو الاستثمار في الصحة البشرية.
المغزى العام من النص :
- انقاذ البيئة واجب الجميع سلطات و شعب.
الدراسة الأدبية ( أتذوق النص ):
- ما نوع التلوث الذي ركَّزت عليه الكاتبة؟ الاحتباس الحراري.
- ما المراد من قول الكاتبة ( وتبقى الصحة البشرية...الأغذية) .
- أرادت الكاتبة بذلك أن تلفت انتباهنا إلى أنَّ الخاسر الأكبر هو الإنسان عندما تكثر تلك المخاطر وتتفاقم .
- تقول الكاتبة :'' لأنَّها بدأت فعلا تعيش ...زحف التصحر'' ، ورد في هذه الجملة ما يدل على معنى غير حقيقي ، استخرجه وحدد معناه .
- التعبير المجازي في الجملة هو ذكرها للجزائر بأنَّها تعيش أزمة ، لكنَّ المقصد ليست الجزائر بل سكَّانها ، والمعنى المراد من ذلك توضيح الكاتبة للخطر المحدق بنا وتقريبه .
- في النص كلمات تنتمي لعائلة واحدة هي :سيرغاز– بيتروكيميائية – الغاز الطبيعي – الوقود . أمَّا فعلها الأصلي فهو الطاقة ويسمى ذلك بالحقل الدلالي .
إرسال تعليق