مادة اللغة العربية للسنة الثانية 2 متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي السادس: الأعياد ص117 فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ).
مذكرة تحضير نص نشيد العيد في اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
- ما المقصود بقوله رجِّع ؟ أعد.
- وأي نشيد يقصده ؟ نشيد العيد.
- كيف هو كون المخاطب في النص ؟ عبارة عن أنغام .
- أي رائحة يقصدها الشاعر؟ رائحة العيد .
- هل التعبير الموظف في البيت الثالث حقيقي ؟ لا، بل مجازي.
- لم ؟ لأن الزهر لا يبتسم .
- أي فجر يقصده الشاعر ؟ فجر يوم العيد.
- هل الفجر يطل ؟ لا.
- ما نوع التعبير ؟ - مجازي.
- عند قدوم العيد ماذا يصحب ذلك ؟ البشرى.
- استخرج تعبيرا مجازيا في البيت الخامس؟ غنت المدن...
- ما قصده بقوله ( البيد )؟ البيداء وهي البادية، أي خارج المدينة.
- ما قصد الشاعر بالأعياد عائدة ؟ متكررة كل عام.
- أيُّ شيء قصده الشاعر بقوله: " الكون كالأمس مغلول ومصفود "؟ متقيد بقوانين كونية تتكرر كل عام كرمضان والأعياد.
- بم شبه الشاعر احتفالات يوم العيد ؟ - بالأعراس.
- وهل كان ذلك فقط ؟ لا بل سائره هم وتنكيد.
- بم نصحنا الشاعر في الأخير؟ بمساعدة الأيتام ومسح دموعهم.
شرح المفردات:
رجع: أعد.
اللألاء :النور.
عبقت :انتشرت رائحتها.
الروابي :مفردها رابية وهي كل ما ارتفع من الأرض.
المخضل :المبلل.
يهدهدها: يحركها كأنها في المهد.
البيد :مفردها بيداء وهي الفلاة أو الصحراء.
ترنو :تصغي.
مغلول: مربوط.
مصفود: من صفد السجين أوثقه وشدَّه وقيَّده بالسَّلاسل.
تنجلي :تظهر.
قاتمة :شديدة السواد.
عرَّى : أزال ما سَتَرَ من شيء.
تبديد :إزالة.
تنكيد :جَعْلُهُ صَعْباً.
الفكرة العامة :
- الأخلاق وما يجب على الإنسان التمثل به والتحلي به لتصلح حاله .
الافكار الاساسية :
1- وصف الشاعر لحياة الشخص والتي هي عبارة عن أعياد.
2- حلول البشرى بمقدم العيد وتمجيد الناس لهذا اليوم .
3- تحدث الشاعر عمَّا يصاحب الأعياد وتوصيته لنا بمساعدة الأيتام في هذه الأعياد.
المغزى العام من النص :
- العيد فرصة للتلاحم والتعارف والمساعدة فالنغتنمها.
المقطع التعليمي السادس: الأعياد ص117 فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ).
مذكرة تحضير نص نشيد العيد في اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
الوضعية المشكل الانطلاقيَّة :
يقول سبحانه وتعالى: " لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ "
ولعلنا نرى تجليات مساعدة الناس في فرحة العيد.
يقول سبحانه وتعالى: " لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ "
ولعلنا نرى تجليات مساعدة الناس في فرحة العيد.
أسئلة الفهم:
- ما المقصود بقوله رجِّع ؟ أعد.
- وأي نشيد يقصده ؟ نشيد العيد.
- كيف هو كون المخاطب في النص ؟ عبارة عن أنغام .
- أي رائحة يقصدها الشاعر؟ رائحة العيد .
- هل التعبير الموظف في البيت الثالث حقيقي ؟ لا، بل مجازي.
- لم ؟ لأن الزهر لا يبتسم .
- أي فجر يقصده الشاعر ؟ فجر يوم العيد.
- هل الفجر يطل ؟ لا.
- ما نوع التعبير ؟ - مجازي.
- عند قدوم العيد ماذا يصحب ذلك ؟ البشرى.
- استخرج تعبيرا مجازيا في البيت الخامس؟ غنت المدن...
- ما قصده بقوله ( البيد )؟ البيداء وهي البادية، أي خارج المدينة.
- ما قصد الشاعر بالأعياد عائدة ؟ متكررة كل عام.
- أيُّ شيء قصده الشاعر بقوله: " الكون كالأمس مغلول ومصفود "؟ متقيد بقوانين كونية تتكرر كل عام كرمضان والأعياد.
- بم شبه الشاعر احتفالات يوم العيد ؟ - بالأعراس.
- وهل كان ذلك فقط ؟ لا بل سائره هم وتنكيد.
- بم نصحنا الشاعر في الأخير؟ بمساعدة الأيتام ومسح دموعهم.
شرح المفردات:
رجع: أعد.
اللألاء :النور.
عبقت :انتشرت رائحتها.
الروابي :مفردها رابية وهي كل ما ارتفع من الأرض.
المخضل :المبلل.
يهدهدها: يحركها كأنها في المهد.
البيد :مفردها بيداء وهي الفلاة أو الصحراء.
ترنو :تصغي.
مغلول: مربوط.
مصفود: من صفد السجين أوثقه وشدَّه وقيَّده بالسَّلاسل.
تنجلي :تظهر.
قاتمة :شديدة السواد.
عرَّى : أزال ما سَتَرَ من شيء.
تبديد :إزالة.
تنكيد :جَعْلُهُ صَعْباً.
الفكرة العامة :
- الأخلاق وما يجب على الإنسان التمثل به والتحلي به لتصلح حاله .
الافكار الاساسية :
1- وصف الشاعر لحياة الشخص والتي هي عبارة عن أعياد.
2- حلول البشرى بمقدم العيد وتمجيد الناس لهذا اليوم .
3- تحدث الشاعر عمَّا يصاحب الأعياد وتوصيته لنا بمساعدة الأيتام في هذه الأعياد.
المغزى العام من النص :
إرسال تعليق