السنة الرابعة متوسط - مادة اللغة العربية
الوحدة 24: الصناعات التقليدية
تحضير و تلخيص نص الاب النشيط (كتاب التلميذ : ص 228)
النمط: وصفي سردي اخباري
النوع : طابع قصصي و رواية
طبيعة النص: ادبي
مناقشة محتوى النص وتحليله:
- بم وصف هذا الأب ؟ - بالنشاط .
- لكن بم وصف الابن أباه؟ بالغرابة.
- كيف كان يراه الابن دائما؟ - لا يجلس بدون فعل أي شيء.
- ما قصد الابن بقوله منهمكا ؟ - مشتغلا ومركزا .
- ما العمل الذي عرف به الأب؟ - الأعمال اليدوية.
- وهل هنا عمل محدد؟ - لا .
- كيف وصف الابن هذه الأعمال؟ - تستأثر الانتباه .
- قال الابن: " تثير اللذة "، أي لذة قصدها؟ - لذة نفسية أي لذة إعجاب.
- من كان حوله عندما يعمل؟ - أبناؤه .
- ما هي الأعمال المذكورة والتي يقوم بها؟ - تصليح الأرائك...
- فماذا كان يحصل للأم عند ذاك ؟ - تصاب بالخوف.
- لم؟ - تخاف أن يعطل شيء أو يفسده.
- هل بقيت على مخاوفها؟ - لا.
- ماذا اكتسب الأب من هذه الحرفة؟ - خبرة.
- وماذا اكتسب الأبناء والأم؟ - ثقة.
- وهل ذلك فقط ما يفعله الأب ؟ - لا.
- ماذا كان يفعل ليلا؟ - يعطي لأبنائه ما يحتاجونه من دراسة...
- بم شبه الأب ؟ - بالنهر الكبير.
- ما علاقة النهر بالأب؟ - يعطي ولا تراه ينقص.
- كيف رآه الأبناء ؟ - موضع إعجاب.
- ماذا ورث الأبناء عن أبيهم؟ - عادة العمل في كل شيء .
الفكرة العامة :
- تحدث الكاتب عن الأب النشيط وتأثيره في أبنائه بما وصفه من نشاط.
تحضير و تلخيص نص الأب - الافكار الجزئية:
1- وصف الابن حال أبيه حين عودته للبيت.
2- ذكر الكاتب للأعمال التي يقوم الأب في المنزل .
3- خوف الأم من الأعمال التي يقوم بها الأب وذلك من أن يفسد شيء يريد صنعه .
4- نتائج عمل الأب ونشاطه والتي نراها تجلت في أبنائه .
المغزى العام :
- صنعة اليد تكسب المرء خبرة في الأشياء ، فلا يصعب عليه شيء.
التلخيص:
في كل مرة عندما اعود الى المنزل ارى ابي الغريب الاطوار الذي دائما ما يكون منشغلا بعمل ما و اخوتي جالسون امامه و في احيان كثيرة كثيرة يسالونه فيجيبهم و ذهنه شارد تائه. ابي هو من يصلح اجهزة المنزل و صنابير المياه و الارائك و هو م يدهن المنزل و يقول بهذا الاعمال و كله ثقة. وقد كان زملاء ابي يسالونه دائما عن كل ما صنعه و يتعجبون من اتقانه و مهارته. و هكدا صرنا نعمل كما كان ابي و ورثنا عنه سر مهنته.
الوحدة 24: الصناعات التقليدية
تحضير و تلخيص نص الاب النشيط (كتاب التلميذ : ص 228)
النمط: وصفي سردي اخباري
النوع : طابع قصصي و رواية
طبيعة النص: ادبي
مناقشة محتوى النص وتحليله:
- بم وصف هذا الأب ؟ - بالنشاط .
- لكن بم وصف الابن أباه؟ بالغرابة.
- كيف كان يراه الابن دائما؟ - لا يجلس بدون فعل أي شيء.
- ما قصد الابن بقوله منهمكا ؟ - مشتغلا ومركزا .
- ما العمل الذي عرف به الأب؟ - الأعمال اليدوية.
- وهل هنا عمل محدد؟ - لا .
- كيف وصف الابن هذه الأعمال؟ - تستأثر الانتباه .
- قال الابن: " تثير اللذة "، أي لذة قصدها؟ - لذة نفسية أي لذة إعجاب.
- من كان حوله عندما يعمل؟ - أبناؤه .
- ما هي الأعمال المذكورة والتي يقوم بها؟ - تصليح الأرائك...
- فماذا كان يحصل للأم عند ذاك ؟ - تصاب بالخوف.
- لم؟ - تخاف أن يعطل شيء أو يفسده.
- هل بقيت على مخاوفها؟ - لا.
- ماذا اكتسب الأب من هذه الحرفة؟ - خبرة.
- وماذا اكتسب الأبناء والأم؟ - ثقة.
- وهل ذلك فقط ما يفعله الأب ؟ - لا.
- ماذا كان يفعل ليلا؟ - يعطي لأبنائه ما يحتاجونه من دراسة...
- بم شبه الأب ؟ - بالنهر الكبير.
- ما علاقة النهر بالأب؟ - يعطي ولا تراه ينقص.
- كيف رآه الأبناء ؟ - موضع إعجاب.
- ماذا ورث الأبناء عن أبيهم؟ - عادة العمل في كل شيء .
الفكرة العامة :
- تحدث الكاتب عن الأب النشيط وتأثيره في أبنائه بما وصفه من نشاط.
تحضير و تلخيص نص الأب - الافكار الجزئية:
1- وصف الابن حال أبيه حين عودته للبيت.
2- ذكر الكاتب للأعمال التي يقوم الأب في المنزل .
3- خوف الأم من الأعمال التي يقوم بها الأب وذلك من أن يفسد شيء يريد صنعه .
4- نتائج عمل الأب ونشاطه والتي نراها تجلت في أبنائه .
المغزى العام :
- صنعة اليد تكسب المرء خبرة في الأشياء ، فلا يصعب عليه شيء.
التلخيص:
في كل مرة عندما اعود الى المنزل ارى ابي الغريب الاطوار الذي دائما ما يكون منشغلا بعمل ما و اخوتي جالسون امامه و في احيان كثيرة كثيرة يسالونه فيجيبهم و ذهنه شارد تائه. ابي هو من يصلح اجهزة المنزل و صنابير المياه و الارائك و هو م يدهن المنزل و يقول بهذا الاعمال و كله ثقة. وقد كان زملاء ابي يسالونه دائما عن كل ما صنعه و يتعجبون من اتقانه و مهارته. و هكدا صرنا نعمل كما كان ابي و ورثنا عنه سر مهنته.
إرسال تعليق