المادة : التربية المدنية السنة الرابعة متوسط الجيل الثاني
الميدان الثاني : الحياة المدنية
الوضعية التعلمية : ادماج المركبات.
الفقرة: أقر المجتمع الدولي بشرعية حقوق الأطفال السياسية والاجتماعية والاقتصادية وضرورة التمتع بها من خلال مواثيق واتفاقيات أبرزها اتفاقية حقوق الطفل 1989 غير أنها تنتهك يوميا في العالم بطرق مختلفة وخير دليل على ذلك عمليات التعذيب والقتل الممارسة في بلدان كفلسطين وسوريا واليمن وغيرها و ضعف الرعاية الصحية
وغياب التغذية السليمة والعمالة في سن مبكر وحرمان الأطفال من العيش بأمان في أوطانهم وكذا حرمانهم من المحافظة على هويتهم الثقافية ،وبما أنني طفل أطالب المجتمع الدولي أن ينظر إلى هذه الفئة التي تعد جيل المستقبل ويمنحها حقوقها المشروعة بدءا بالاسم اللائق وانشاء فضاءات للتسلية وإتاحة فرص اظهار مواهبهم الرياضية والفنية والثقافية ،وتجنب ادراجهم في الصراعات السياسية والأيديولوجية ، وعدم الاستعانة به في الأعمال الشاقة ،ومنحهم فرص التعلم والرعاية الصحية والغذاء الجيد ،وادراج الحقوق كقوانين في الدساتير ،وقد أصدرت الجزائر قوانين حماية الطفل ،وانشاء منظمات وجمعيات تدافع عن حقوق الأطفال
وبذلك نعد جيلا متوازنا يساهم في بناء وطنه
الوضعية رقم 2 / تقييم الوضع الدولي لحقوق الانسان ودور الجزائر في احترام تلك الحقوق
الفقرة : يجمع العالم أن الناس سواسية في الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية وضرورة التمتع بها من خلال مواثيق واتفاقيات أبرزها الإعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يلزم البلدان باحترام بنوده فنصت المواثيق على حتمية التعليم والرعاية الصحية والغذاء الجيد وحرية التعبير والتملك ....غير أنها تنتهك يوميا في العالم بطرق مختلفة وخير دليل على ذلك عمليات التعذيب والقتل والنفي الممارسة في بلدان كفلسطين وسوريا واليمن وغيرها وانخفاض المستوى المعيشي وانتشار الفقر والأمية وغياب الديمقراطية وتردي الأوضاع الاقتصادية في بلدان القارة الافريقية غير أن المنظمات والجمعيات الدولية والوطنية مثل :المنظمة الأممية للاجئين ومنظمة العفو الدولية تسعى جاهدة لضمان حقوق الأفراد والدفاع عنها بإعلان اتفاقيات مثل : الإعلان العالمي لحقوق الانسان و اتفاقية الطفل والمرأة واللاجئين وادراج الحقوق كقوانين في الدساتير وقد نص الدستور الجزائري على هذه الحقوق وأصدرت الجزائر قوانين حماية الطفل والمعوقين والعمال والمرأة وغيرها كدساتير الجزائر وأنشأت أجهزة الدفاع عنها مثل الأجهزة القضائية والأمنية والمجلس الدستوري والهلال الأحمر الجزائري .
وغياب التغذية السليمة والعمالة في سن مبكر وحرمان الأطفال من العيش بأمان في أوطانهم وكذا حرمانهم من المحافظة على هويتهم الثقافية ،وبما أنني طفل أطالب المجتمع الدولي أن ينظر إلى هذه الفئة التي تعد جيل المستقبل ويمنحها حقوقها المشروعة بدءا بالاسم اللائق وانشاء فضاءات للتسلية وإتاحة فرص اظهار مواهبهم الرياضية والفنية والثقافية ،وتجنب ادراجهم في الصراعات السياسية والأيديولوجية ، وعدم الاستعانة به في الأعمال الشاقة ،ومنحهم فرص التعلم والرعاية الصحية والغذاء الجيد ،وادراج الحقوق كقوانين في الدساتير ،وقد أصدرت الجزائر قوانين حماية الطفل ،وانشاء منظمات وجمعيات تدافع عن حقوق الأطفال
وبذلك نعد جيلا متوازنا يساهم في بناء وطنه
الوضعية رقم 2 / تقييم الوضع الدولي لحقوق الانسان ودور الجزائر في احترام تلك الحقوق
الفقرة : يجمع العالم أن الناس سواسية في الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية وضرورة التمتع بها من خلال مواثيق واتفاقيات أبرزها الإعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يلزم البلدان باحترام بنوده فنصت المواثيق على حتمية التعليم والرعاية الصحية والغذاء الجيد وحرية التعبير والتملك ....غير أنها تنتهك يوميا في العالم بطرق مختلفة وخير دليل على ذلك عمليات التعذيب والقتل والنفي الممارسة في بلدان كفلسطين وسوريا واليمن وغيرها وانخفاض المستوى المعيشي وانتشار الفقر والأمية وغياب الديمقراطية وتردي الأوضاع الاقتصادية في بلدان القارة الافريقية غير أن المنظمات والجمعيات الدولية والوطنية مثل :المنظمة الأممية للاجئين ومنظمة العفو الدولية تسعى جاهدة لضمان حقوق الأفراد والدفاع عنها بإعلان اتفاقيات مثل : الإعلان العالمي لحقوق الانسان و اتفاقية الطفل والمرأة واللاجئين وادراج الحقوق كقوانين في الدساتير وقد نص الدستور الجزائري على هذه الحقوق وأصدرت الجزائر قوانين حماية الطفل والمعوقين والعمال والمرأة وغيرها كدساتير الجزائر وأنشأت أجهزة الدفاع عنها مثل الأجهزة القضائية والأمنية والمجلس الدستوري والهلال الأحمر الجزائري .
إرسال تعليق