السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني - المادة: تربية مدنية
الميدان الثالث: الحياة الديمقراطية ومؤسسات الجمهورية
المركبة الثالثة: الجزائر والمنظمات الاقليمية والدولية
مركب الكفاءة الثالثة: استغلال التوثيق قصد ابراز مدى تعاون الجزائر مع المنظمات الاقليمية والدولية.
الوضعية المشكلة التعلمية الجزئية: شاهدت في التلفزة سفر فريق من الحماية المدنية من الجزائر نحو جزر في اندونيسيا بعد تعرضها لزلزال عنيف،حيث صرح المعلق ان هذا يتعلق بالتعاون الانساني والدور الذي تقوم به المنظمات في هذا المجال، فأدرت التعرف اكثر على دور الجزائر في ذلك وعلاقاتها بهذه المنظمات الاقليمية والدولية.
01/ التعاون الاقليمي والدولي:
أ- مفهومه: هي الجهود المبذولة بين دول العالم لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية ويتم عن طريق الاتفاقيات والمعاهدات والمساعدات.
ب- أهدافه:
- تعزيز التجارة الدولية والاستثمار
- المحافظة على البيئة
- تخفيف الأضرار على الدول المتضررة من الكوارث الطبيعية
- محاربة الجريمة المنظمة والارهاب
- التصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية
- الحفاظ على السلم والامن الدوليين
- تعزيز أواصر التضامن والتعاون بين الشعوب.
جـ - مجالاته: يشمل التعاون الدولي المجالات التالية:
- مجال التعاون الاقتصادي والفني
- رعاية الطفولة
- حقوق الانسان
- حماية البيئة
- مكافحة الجوع
- المجال الصحي
- مجال التراث الثقافي والطبيعي.
02/ مجالات تعاون الجزائر الاقليمي والدولي:
- الانضمام الى المنظمات الدولية والاقليمية منذ استقلالها سنة 1962 م
- الالتزام بمبادئ المنظمات الاقليمية والدولية
- القيام بدورها في اطار التعاون الدولي الاقليمي من خلال تنمية علاقاتها الودية مع الدول، وتقديم المساعدات الانسانية للدول المتضررة
- بذل مجهودات للاهتمام بالطفولة الجزائرية وتحسين الصحة والتصدي لظاهرة الارهاب والهجرة غير الشرعية
- مساعدة اللاجئين الافارقة والفلسطنيين والسوريين والصحراويين.
03/ الجزائر ومنظمتي اليونسكو واليونيسيف: انضمت الجزائر بعد استقلالها الى المنظمتين وتحرص على تنفيذ قراراتهما، وتظهر العلاقة مع هاتين المنظمتين فيما يلي:
- المساهمة في ميزانية المنظمتين
- المصادقة على اتفاقيات تعاون في مجال التربية والتعليم كاتفاقية اليونسكو سنة 2005 م
- تعهد الجزائر بحماية معالمها الثقافية ذات البعد العالمي
- المصادقة على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل سنة 1992 م
الميدان الثالث: الحياة الديمقراطية ومؤسسات الجمهورية
المركبة الثالثة: الجزائر والمنظمات الاقليمية والدولية
مركب الكفاءة الثالثة: استغلال التوثيق قصد ابراز مدى تعاون الجزائر مع المنظمات الاقليمية والدولية.
الوضعية المشكلة التعلمية الجزئية: شاهدت في التلفزة سفر فريق من الحماية المدنية من الجزائر نحو جزر في اندونيسيا بعد تعرضها لزلزال عنيف،حيث صرح المعلق ان هذا يتعلق بالتعاون الانساني والدور الذي تقوم به المنظمات في هذا المجال، فأدرت التعرف اكثر على دور الجزائر في ذلك وعلاقاتها بهذه المنظمات الاقليمية والدولية.
01/ التعاون الاقليمي والدولي:
أ- مفهومه: هي الجهود المبذولة بين دول العالم لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية ويتم عن طريق الاتفاقيات والمعاهدات والمساعدات.
ب- أهدافه:
- تعزيز التجارة الدولية والاستثمار
- المحافظة على البيئة
- تخفيف الأضرار على الدول المتضررة من الكوارث الطبيعية
- محاربة الجريمة المنظمة والارهاب
- التصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية
- الحفاظ على السلم والامن الدوليين
- تعزيز أواصر التضامن والتعاون بين الشعوب.
جـ - مجالاته: يشمل التعاون الدولي المجالات التالية:
- مجال التعاون الاقتصادي والفني
- رعاية الطفولة
- حقوق الانسان
- حماية البيئة
- مكافحة الجوع
- المجال الصحي
- مجال التراث الثقافي والطبيعي.
02/ مجالات تعاون الجزائر الاقليمي والدولي:
- الانضمام الى المنظمات الدولية والاقليمية منذ استقلالها سنة 1962 م
- الالتزام بمبادئ المنظمات الاقليمية والدولية
- القيام بدورها في اطار التعاون الدولي الاقليمي من خلال تنمية علاقاتها الودية مع الدول، وتقديم المساعدات الانسانية للدول المتضررة
- بذل مجهودات للاهتمام بالطفولة الجزائرية وتحسين الصحة والتصدي لظاهرة الارهاب والهجرة غير الشرعية
- مساعدة اللاجئين الافارقة والفلسطنيين والسوريين والصحراويين.
03/ الجزائر ومنظمتي اليونسكو واليونيسيف: انضمت الجزائر بعد استقلالها الى المنظمتين وتحرص على تنفيذ قراراتهما، وتظهر العلاقة مع هاتين المنظمتين فيما يلي:
- المساهمة في ميزانية المنظمتين
- المصادقة على اتفاقيات تعاون في مجال التربية والتعليم كاتفاقية اليونسكو سنة 2005 م
- تعهد الجزائر بحماية معالمها الثقافية ذات البعد العالمي
- المصادقة على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل سنة 1992 م
إرسال تعليق